الثاني: أن يكون الجماع في الدبر نفسه، محل الأذى وهذا محرم تحريماً غليظاً، وفاعله مرتكب كبيرة من كبائر الذنوب، ولا يجوز للزوجة أن تطاوع الزوج في ذلك، إذ "لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق" ومجرد ممارسة هذا الفعل لا يحرم الزوجة على زوجها ولا يجعلها طالقاً، ولكن إذ أصر الزوج https://ashleighr900wql5.bloguerosa.com/profile